بداية ظهور الشرطه النسائيه فى مصر من عام 1982 ، و مع التغيرات التى حدثت
فى مجتمعنا من انتشار العنف ضد المرأه و التحرش بها و ازدياد معدلات مدايقاضتها
خلقت نوع من الضروره الملحه الى الاحتياج مثل هذا النوع من العناصر الشرطيه
للمشاركه الفعاله فى الحد من العنف الممهنج ضد المرأه .
ففى نظر البعض أن الرجال لم يستطيعوا حماية المجتمع و ان هؤلاء هم من سيحمونه
و يقفوا فى وجه المجرمين و سيفرضون سلطة القانون بالقوه و لم يقف الامر الى
هذا الحد بل أن حلم اى فتاه الان ان تصير ضابط شرطه
هلموا يا رجال نجلس فى البيت و تقوم النساء بحمايتنا
حتى ان وجوهم فى الصوره لا تبعث على الخوف منهم بل التحرش بهم
لا أعتقد ان الشرطه النسائيه هى الحل الفعال لمجابهة العنف ضد المرأه
و الدليل أن الظاهره مازالت موجوده و بأزدياد مستمر و لن تمحى بأستخدام
القوه فقط ، و خصوصاً القوه النسائيه لانه لا مكانها غير مناسب فى مجتمعنا
كطبيعة مجتمع شرقى يرفض أى رجل أن تقبض عليه أمراه حتى و لو كانت
برتبة لواء أركان حرب لانه ليس مكانها مع احترامى لهن .
نحن لسنا الغرب هناك أعتبارات اخلاقيه تتأكل يوم بعد يوم و يصبح مجتمعنا
شبيه للغرب فى أهدار كل القيم
اصبحت الان المراه تعمل فى نوبات عمل ليليه و الاب هو من يرعى الاولاد
و اصبح الان عمل المراه من شروط عقد الزواج
و ماذا بعد ؟
لا اعترض على مبدأ عمل المرأه و لكن اعترض على طبيعة العمل ، فليست
كل الاعمال تناسب المراه و تتماشى مع عادات و اخلاقيات مجتمعنا
فالرجال رجال ,,,,,, و النساء نساء
و لن يحدث تساوى بينهم ابداً
فلكل منهم طبيعه تختلف عن الاخر
لا أميز احدهما عن الاخر او أفضل احدهما عن الاخر
و لكن ليسوا سواء
فى مجتمعنا من انتشار العنف ضد المرأه و التحرش بها و ازدياد معدلات مدايقاضتها
خلقت نوع من الضروره الملحه الى الاحتياج مثل هذا النوع من العناصر الشرطيه
للمشاركه الفعاله فى الحد من العنف الممهنج ضد المرأه .
ففى نظر البعض أن الرجال لم يستطيعوا حماية المجتمع و ان هؤلاء هم من سيحمونه
و يقفوا فى وجه المجرمين و سيفرضون سلطة القانون بالقوه و لم يقف الامر الى
هذا الحد بل أن حلم اى فتاه الان ان تصير ضابط شرطه
هلموا يا رجال نجلس فى البيت و تقوم النساء بحمايتنا
حتى ان وجوهم فى الصوره لا تبعث على الخوف منهم بل التحرش بهم
لا أعتقد ان الشرطه النسائيه هى الحل الفعال لمجابهة العنف ضد المرأه
و الدليل أن الظاهره مازالت موجوده و بأزدياد مستمر و لن تمحى بأستخدام
القوه فقط ، و خصوصاً القوه النسائيه لانه لا مكانها غير مناسب فى مجتمعنا
كطبيعة مجتمع شرقى يرفض أى رجل أن تقبض عليه أمراه حتى و لو كانت
برتبة لواء أركان حرب لانه ليس مكانها مع احترامى لهن .
نحن لسنا الغرب هناك أعتبارات اخلاقيه تتأكل يوم بعد يوم و يصبح مجتمعنا
شبيه للغرب فى أهدار كل القيم
اصبحت الان المراه تعمل فى نوبات عمل ليليه و الاب هو من يرعى الاولاد
و اصبح الان عمل المراه من شروط عقد الزواج
و ماذا بعد ؟
لا اعترض على مبدأ عمل المرأه و لكن اعترض على طبيعة العمل ، فليست
كل الاعمال تناسب المراه و تتماشى مع عادات و اخلاقيات مجتمعنا
فالرجال رجال ,,,,,, و النساء نساء
و لن يحدث تساوى بينهم ابداً
فلكل منهم طبيعه تختلف عن الاخر
لا أميز احدهما عن الاخر او أفضل احدهما عن الاخر
و لكن ليسوا سواء
0 التعليقات :
إرسال تعليق